Teks Tawasul Maulid Simtudduror Lengkap Tulisan Arab

- 27 September 2022, 09:00 WIB
Teks Tawasul Maulid Simtudduror
Teks Tawasul Maulid Simtudduror /Malang Terkini/Achmad Hudaifi/

MALANG TERKINI - Maulid Simtudduror adalah kitab yang berisi sejarah kelahiran Nabi Muhammad SAW yang dikarang oleh Habib Ali bin Muhammad bin Husain Al-Habsyi.

Dalam setiap perayaan Maulid Nabi, Simtudduror selalu dibaca dalam rangkaian acara maulid. Biasanya dipimpin oleh seorang habib atau qari' yang telah ditunjuk sebelumnya.

Sebelum pembacaan Maulid Simtudduror biasanya diawali dengan tawasul. Tawasul adalah bacaan pengantar sebelum memulai suatu majelis.

Baca Juga: Download Maulid Simtudduror Pdf, Cetakan Terbaru Full Colour

Tawasul Maulid Simtudduror berisi bacaan untuk mengirim pahala Fatihah kepada Rasulullah, sahabat, pengarang maulid, para Habaib, guru-guru, ahli kubur, dan harapan-harapan berkah dari dibacakannya maulid Simtudduror.

Di artikel ini akan disajikan teks Tawasul Maulid Simtudduror lengkap dengan tulisan Arab saja tanpa Latin, agar memudahkan bagi pemimpin pembacaan maulid.

Tawasul Maulid Simtudduror ini memang panjang. Bahkan boleh ditambah sesuai kebutuhan. Misalnya ditambah untuk kirim Fatihah kepada ahli kubur tertentu.

Namun jika teks Tawasul berikut masih dirasa terlalu panjang, maka boleh dipotong sesuai kebutuhan. Namun sebaiknya tidak memotong di tengah-tengah kalimat yang masih ada kaitannya dengan kalimat sebelumnya.

Baca Juga: Maulid Simtudduror Arab Lengkap Mulai Ya Robbi Sholli 'Alaa Muhammad hingga Doa

Teks Maulid Simtudduror Arab Lengkap

اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ اَعْيُنِنَا سَيِّدِنَا رَسُوْلِ اللهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ آبَائِهِ وَإِخْوَانِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَاَزْوَاجِهِ اُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَاَهْلِ بَيْتِهِ اَجْمَعِيْنَ وَجَمِيْعِ اَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ مِنْهُمُ اْلاَنْصَارُ ثُمَّ الْمُهَاجِرِيْنَ وَجَمِيْعِ التَّابِعِيْنَ وَتَابِعِ التَّابِعِيْنَ

ثُمَّ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْمُهَاجِرِ اِلَى اللهِ اَحْمَدِ بْنِ عِيْسَى وَسَيِّدِنَا عُبَيْدِ اللهِ بْنِ اَحْمَدِ بْنِ عِيْسَى ثُمَّ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا اَلْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمْ مُحَمَّدْ بِنْ عَلِيْ بَاعَلَوِىْ وَسَيِّدِنَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدْ السَّقَّافْ ثُمَّ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا اَلْحَبِيْب عَبْدِ الله بِنْ اَبُوْ بَكَرْ الْعَيْدَرُوْس وَابْنِهِ الْحَبِيبْ اَبُوْ بَكَرْ بِنْ عَبْدِ الله الْعَدْنَى وَالشَّيْخ اَبُوْ بَكَرْ بِنْ سَالِمْ ثُمَّ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْجَدِّ اَحْمَدْ بِنْ مُحَمَّدْ الْحَبْشِى وَالْحَبِيْب عَبْدِ الرَّحْمَنْ بِنْ مُحَمَّدْ مَوْلَى عُرْشِهْ الْجُفْرِىْ

ثُمَّ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْحَبِيْب عُمَرْ بِنْ عَبْدِ الرَّحْمَنْ الْعَطَّاسْ وَالشَّيْخ عَلِى بَارِسْ ثُمَّ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا اْلاِمَامْ الْحَبِيْب عَبْدِ اللهْ بِنْ عَلْوِىْ الْحَدَّادْ وَالْحَبِيْب حَسَنْ بِنْ صَالِحْ الْبَحْر ثُمَّ اِلَى رُوْحِ الْحَبِيْب عَبْدِ الله بِنْ حُسَيْن بِنْ طَاهِرْ ثُمَّ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْحَبِيْب اَبُوْ بَكَرْ بِنْ عَبْدِ الله بِنْ طَالِبْ الْعَطَّاسْ ثُمَّ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا وَاِمَامِنَا وَشَيْخِنَا وَقُدْوَتِنَا اِلَى الله حَبِيْبِنَا عَلِى بِنْ مُحَمَّدْ بِنْ حُسَيْن الْحَبْشِى وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وَتَلاَمِذَتِهِ وَمَشَائِخِهِ وَوَالِدَيْهِ

ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ اَبْنَاءِ الْحَبِيْب عَلِى خُصُوْصًا سَيِّدِى عَلْوِى وَاِخْوَانِهِ الْحَبِيْب عَبْدِ الله وَالْحَبِيْب مُحَمَّدْ وَالْحَبِيْب اَحْمَدْ وَالَحَبَابَةِ خَدِيْجَةَ وَاَزْوَاجِهِمْ وَالْمُنْتَسِبِيْنَ اِلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ وَاِلَى رُوْحِ الْحَبِيْب عَلِى بِنْ اَنِيْس ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ اَوْلِيَاءِ هَذِهِ الْبَلْدَةْ ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَوَالِدِيْكُمْ وَاَمْوَاتِنَا وَاَمْوَاتِكُمْ اَللّهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَاَدْخِلْ عَلَى قُبُوْرِهِمْ الرَّوْحَةَ وَالرَّيْحَانَ وَالْفَسِحَّةَ وَاْلاَمَانَ وَالْمَغْفِرَةَ وَالرِّضْوَانَ وَاجْعَلْ سُكْنَاهُمْ فَسِيْحَ الْجِنَانِ مَعَ النَّبِيِّيْنَ وَالصَّدِيْقِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ

وَنَسْئَلُ اللهَ الْكَرِيْمَ اَنْ يَفْتَحَ عَلَيْنَا وَعَلَيْكُمْ وَاَهْلِنَا وَاَوْلاَدِنَا وَاِخْوَانِنَا وَاَصْحَابِنَا وَالْحَاضِرِيْنَ اَجْمَعِيْنَ فُتُوْحَ الْعَارِفِيْنَ وَيُفَقِّهَنَا وَاِيَّاكُمْ فِى الدِّيْنِ وَيَهْدِيَنَا وَاِيَّاهُمْ سَوَاءَ السَّبِيْلَ وَعَلَّمَنَا وَاِيَّاهُمُ التَّأْوِيْلَ وَيَجْعَلَنَا وَاِيَّاكُمْ اَجْمَعِيْنَ عُلَمَاءَ اَتْقِيَاءَ صُلَحَاءَ وَنُجْبَاءَ

وَاَنَّ اللهَ يُبَارِكُ لَنَا وَاِيَّاكُمْ فِيْمَا رَزَقْتَنَا وَيُعَافِيْنَا وَيَعْفُوْ عَنَّا وَيَغْفِرُ ذُنُوْبَنَا وَيَسْتُرُ عُيُوْبَنَا وَيَكْشِفُ كُرُوْبَنَا وَيَقْضِى حَاجَاتِنَا كُلَّهَا الدُّنْيَوِيَّةِ وَاْلاُخْرَوِيَّةِ فِى اَنْفُسِنَا وَاَهْلِنَا وَاَوْلاَدِنَا وَاِخْوَانِنَا وَاَصْحَابِنَا وَمَنْ وَصَّانَا بِالدُّعَاءِ

وَاَنَّ اللهَ يَشْفِى مَرْضَانَا وَيُعَافِى مُبْتَلاَنَا وَيُمْلِى وِعَائَنَا وَلاَ يُخِيْبُ رَجَائَنَا وَيُرْزُقُنَا وَاِيَّاكُمْ اَجْمَعِيْنَ اِرْزَاقًا كَثِيْرَةً بِدُوْنِ تَعَبٍ وَلاَ مَشَقَّةٍ مَعَ اللُّطْفِ وَالْعَافِيَةِ وَالصِّحَّةِ وَالسَّلاَمَةِ وَالتَّوْفِيْقِ وَالْهِدَايَةِ وَاَنَّ اللهَ يَحْفَظُنَا وَاِيَّاكُمْ مِنْ كُلِّ اَذِيَّاتٍ وَمِنَ الدُّنْيَةِ وَمِنَ الْبَلِيَّةِ

وَاَنَّ اللهَ يَحْفَظُنَا وَاِيَّاكُمْ مِنْ شَرِّ اْلاَشْرَارِ وَكَيْدِ الْفُجَّارِ وَطَارِقِ اللَّيْلِ وَطَارِقِ النَّهَارِ اِلاَّ طَارِقًا يَطْرَقُ بِكُلِّ خَيْرٍ وَيَحْفَظُنَا وَاِيَّاكُمْ مِنْ شَرِّ كُلِّ حَاسِدٍ وَبَاغِضٍ وَعَدُوٍّ وَمِنْ شَرِّ السَّحَرَةِ وَاَعْوَانِهِمْ وَمِنْ شَرِّ شَيَاطِيْنِ الْجِنِّ وَاْلاِنْسِ وَمِنْ كُلِّ آفَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَالْجَوِّ وَيَرْزُقُنَا السَّلاَمَةَ اَيْنَمَا كُنَّا وَيُعَافِيْنَا وَيَعْفُوْ عَنَّا

وَعَلَى نِيَّةِ اَنَّ اللهَ يَحْفَظُ الْمُسْلِمِيْنَ وَيَرْحَمُ الْمُسْلِمِيْنَ وَيُصْلِحُ مَنْ فِى صَلاَحِهِ صَلاَحُ اْلاِسْلاَمِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَلاَ يُهْلِكُنَا وَيُهْلِكُ مَنْ فِى هَلاَكِهِ صَلاَحُ اْلاِسْلاَمِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَاَنَّ اللهَ يُجَنِّبُنَا مِنَ الْفِتَنِ وَالْمِحَنِ مِنْ بَلْدَتِنَا خَاصَّةً وَمِنْ بُلْدَانِ الْمُسْلِمِيْنَ عَامَّةَ وَيَرْزُقُنَا وَاِيَّاكُمْ اَجْمَعِيْنَ اْلاِطْمِئْنَانَ وَاْلاَمَانَ وَالرَّخَاءَ وَالسَّعَادَةَ

وَعَلَى نِيَّةِ اَنَّ اللهَ يَحْفَظُ الْحُجَّاجَ وَالْمُسَافِرِيْنَ وَاْلغُزَاةَ وَالْمُجَاهِدِيْنَ فِى الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَالْجَوِّ اَجْمَعِيْنَ اَنَّ اللهَ يَصْحَبُهُمُ السَّلاَمَةَ وَيَرُدُّهُمْ اِلَى اَوْطَانِهِمْ سَالِمِيْنَ غَانِمِيْنَ مُجَمِّلِيْنَ بِخَيْرِ الدُّنْيَا وَالدِّيْنِ وَيُبَلِّغُنَا وَاِيَّاكُمْ كَمَا بَلَّغَهُمْ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ

وَيَرْزُقُنَا وَاِيَّاكُمْ اَجْمَعِيْنَ حُسْنَ الْخَاتِمَةِ عِنْدَ الْمَوْتِ مَعَ طُوْلِ الْعُمُرِ فِى طَاعَةِ اللهِ وَرِضَاهُ فِى خَيْرٍ وَلُطْفٍ وَعَافِيَةٍ وَسَلاَمَةٍ عَلَى مَانَوَى بِهِ حَبِيْبُنَا عَلِى بِنْ مُحَمَّدْ بِنْ حُسَيْن الْحَبْشِى فِى مِثْلِ هَذِهِ الْمُنَاسَبَةِ وَاِلَى حَضْرَةِ النَّبِىِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْفَاتِحَةْ

Itulah teks Tawasul Maulid Simtudduror lengkap berbahasa Arab yang dapat Anda jadikan referensi dalam setiap pembacaan maulid.***

Baca Juga: Link Cara Membaca Maulid Diba, Barzanji dan Simtudduror

Editor: Ianatul Ainiyah


Tags

Artikel Pilihan

Terkait

Terkini

Terpopuler

Kabar Daerah